النجم بودى >>المشرف العام علي شؤون المملكة<<
عدد الرسائل : 165 تاريخ التسجيل : 24/09/2007
| موضوع: مجمو عة طر ائف ومو اقف السبت سبتمبر 29, 2007 8:57 pm | |
| عاما بدون نوم [b] يتحدث الباكستانيون بمزيج من الدهشة والشفقة عن حالة سيدة عمرها 50 عاما ولم تعرف عيناها النوم منذ 40 عاما . وذكرت هذه السيدة التي تدعى " صابرة " للتليفزيون الباكستاني أنها لم تنم لحظة واحدة على مدى أربعة عقود فيما أكد سكان قرية (جاجرانوالا) في منطقة أوكارا على صدق روايتها التي لم يعرف الباكستانيون مثيلا لها من قبل ... صابرة وهي أم لأربعة ابناء تقضي نهارها في تلبية احتياجات أسرتها حتى إذا ما جاء الليل بقيت عيناها ساهرتين رغما عن إرادتها . *** * اختبار ذكاء اعتقلت الشرطة الصينية طالبا صب حمض الكبريتيك على خمسة دببة بحديقة حيوانات بكين كجزء من تجربة لاختبار مستوى ذكائها وقال ليو هايانج (21 عاما) أنه قرأ عن حاسة الشم الشديدة لدى الدببة فاراد اختبار ذكائها ! ويعاقب التسبب في إصابة حيوانات نادرة في الصين بالغرامة والسجن لمدة قد تصل أو تزيد عن عشر سنوات .. وتواجه الدببة المصابة صعوبة في الرؤية والأكل والمشي منذ تعرضها للهجوم .
****
مقاييس خاصة
يعتزم ستة أزواج بريطانيين التقدم بطلب للسماح لهم بإنجاب أطفال بمقاييس خاصة لإنقاذ حياة أبناء مرضى لديهم إلا أن هيئة التخصيب وعلم الأجنة البشرية التي تراقب عمليات التخصيب في بريطانيا قالت أنها لن تفتح الباب على مصراعيه أمام الراغبين في ذلك يأتي ذلك بعد السماح لزوجين بريطانيين باختيار مواصفات جنينيهما القادم لإنقاذ حياة طفلهما الذي يعاني من مرض نادر يعرف باسم أنيميا البحر المتوسط
. *** * [color="#4169e1"]المدنية الغربية يناقش البرلمان السويدي مشروع قانون يسمح للأزواج الشواذ بتبني الأطفال داخل وخارج السويد ومن المتوقع أن تتم الموافقة على هذا القانون بسهولة عند التصويت عليه في شهر يونيو القادم 00 يقول مؤيدو القانون أنه يهدف إلى إنهاء التمييز ضد المثليين بالإضافة إلى حماية حقوق الأطفال الذين تربوا مع أباء شواذ والمعروف أن السويد اعترفت بزواج الشواذ منذ عام 1995 . الامتحانات.. مواقف وطرائف
يرويها: عمرو مجدي"لم أجد ما أكتبه في ورقة الامتحان، فبدأت في كتابة بعض أغاني عمرو دياب التي أحفظها واعتبرتها بديلة لإجابة الأسئلة.. هذا ما قدرت عليه".. كان هذا أحد المواقف الطريفة المتكررة لدى بعض الطلبة في الامتحانات ويتحدثون عنها. أصبحت هذه الطرفة تقليديةً.. لكن من خلال جولة بين الطلاب والخرِّيجين عرفنا أن مواجهة الامتحانات تصلح لإعداد عدة حلقات كاملة من برنامج "مواقف وطرائف"!!
امتحانات ظريفة!! يحكي خضر عبد الباقي- خرِّيج كلية الإعلام- عن أحد الامتحانات الذي جاء فيه سؤالٌ بهذه الصيغة: "اكتب سؤالين وأجب عنهما"!! ويستطرد خضر ضاحكًا: كان الأمر صعبٌ حقًّا؛ حيث جلس الطلاب ساعةً كاملةً فقط يفكرون في أي سؤال يكتبون، وهل يختارون سؤالاً بسيطًا أم سؤالاً فيه إجابةٌ طويلةٌ ليضمن الدرجات.. الموقف كان صعبًا وطريفًا في نفس الوقت.
أما نسيبة- خرِّيجة كلية تجارة شعبة إنجليزي- تقول إن أحد الأساتذة في مادة (المحاسبة) أراد أن يثبِت لهم أن الطالب الفاهم فقط هو الذي يستطيع الإجابة، فوزَّع عليهم ورقةً بحجم معيَّن وسمَح لهم بأن يكتبوا كل ما يستطيعون في هذه الورقة ويدخلوا بها الامتحان.
وتُردف نسيبة: فعلاً لم يستطع الإجابة على الامتحان سوى الطالب الفاهم فقط، حتى الطلبة الذين كتبوا المعادلات لم يستطيعوا الحلَّ؛ إذ لم تكن لديهم قاعدةٌ قويةٌ من فهم المنهج.
طالبةٌ أخرى تحكي أنها كانت الوحيدة التي رسبت في إحدى المواد في دُفعتها، وعندما دخلت اللجنة كان كل الطلبة يمتحنون في موادّ أخرى، فلم يكن هناك امتحانٌ "مكتوب ومطبوع" وإنما جاء أستاذ المادة وكتب لها الامتحان بخطِّ يده، ووقَّع أسفل الورقة!!
همٌّ يُضحِك!! الطالب محمد- خرِّيج تجارة- يحكي عن تجربة أخرى؛ حيث يقول إنه في الإعدادية ذاكَر مادة الجغرافيا، وعندما ذهب للمدرسة قبيل الامتحان كان جميع الطلبة يمسكون كتب ومذكرات "العلوم".. فذُهل، وكانت المفاجأة أن مادة اليوم هي العلوم فعلاً، ويضيف: لكني أيامها كنت أذاكر جيدًا وكنت أستطيع أن أُجيب في أي امتحان مفاجئ، لكنَّ أهلي في المنزل اتخذوها "ذلةً" وأصبحوا يضحكون عليَّ ويذكِّرونني بهذا الموقف عند كل امتحان.
أما سلمى فتحكي نفس الموقف؛ حيث ذهبت للجنة في أولى ثانوي وقد راجعت مادة اللغة العربية بينما كان الامتحان في مادة العلوم، وبينما هي تراجع سألت صديقتَها عن إعراب كلمة، فتعجبت وسألتها لماذا؟! فاكتشفت الحقيقة الصادمة، ولم تتمالك نفسَها من البكاء، وذهبت للأخصائية الاجتماعية، وحاولت أن تحدِّث والدها في الهاتف فلم تستطع، فتحدثت مع الأخصائية، وتمت إعادة امتحان العلوم لها، لكنها تقول إنها منذ هذا الموقف تعلِّق جدول الامتحانات في غرفتها دائمًا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
| |
|